عن ابي هريرة ان رسول صلى الله علية وسلم قال: (إن لله تسعةً وتسعين اسماً، مائة إلا واحداً، من أحصاها دخل الجنة)
- قالى تعالى: وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ﴿180﴾ (سورة الأعراف)
- قالى تعالى: قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا ﴿110﴾ (سورة الإسراء)
- قالى تعالى: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ﴿8﴾ (سورة طه)
- قالى تعالى: هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿24﴾ (سورة الحشر)
عن ابي هريرة ان رسول صلى الله علية وسلم قال: (إن لله تسعةً وتسعين اسماً، مائة إلا واحداً، من أحصاها دخل الجنة)
[I] الأسماء التي لم تثبت لا في القران و لا في السنة
أسماء الله الحسنى توقيفية، إذ لا يجوز لنا أن نسمي الله سبحانه، إلا ما سمى به نفسه، في القران الكريم أو في الأحاديث الصحيحة.
وهي كالتالي:
الخافضُ المعزُّ الوَالِي العَدْلُ النَّافِعُ البَاعِثُ المذِل
الرَّشِيدُ المُمِيتُ البَاقِي المَاجِدُ الصَّبُور المُبْدِيءُ المُقْسِط
المُغْنِي المَانِعُ المُعِيدُ الضَّارُّ الجَلِيلُ المُحْصِي
[I] أهمية معرفة أسماء الله الحسنى [1] - [7]
[1] معرفة الله تفرض عبادته والخشوع له..
إن تمام العبادة متوقف على المعرفة بالله، والإنابة إليه والإقبال عليه، والإعراض عمن سواه، ،وكلما ازداد العبد معرفة بربه، كانت عبادته أكمل ، وهو ..(للمزيد)
[I] الأسماء المتضمنة صفة واحدة
في الأسماء المتضمنة صفة واحدة، كل صيغة من صيغ الاسم تعد اسما مستقلا، مثال ذلك: «القادر»، «القدير»، «المقتدر» متضمنة لصفة القدرة، وتعد ثلاثة أسماء.
وأسماء مثل: «العلي»، «الأعلى»، «المتعال»، تعد ثلاثة أسماء مع تضمنها لصفة واحدة هي صفة العلو.
من الأسماء المتضمنة صفة واحدة مايلي :
الملك- المليك - مالك - الملك العلي - الأعلى - المتعال السيد - الصمد الشاكر - الشكور الكريم - الأكرم
الخالق - البارئ - المصور- الخلاق الرحمن - الرحيم - الرؤوف الواحد - الأحد الحي - القيوم الرزاق - الرازق
المقتدر - القوي - المتين العزيز - القدير - القادر الحيي - الستير البر - الوهّاب العليم - الخبير
العفو - الغفور - الغفار العفو - الغفور - الغفار القدوس - السلام
[I] الأسماء المقترنة
[1] الأسماء المقترنة التي لا يصح فيها إطلاق اسم منها دون الآخر:
مثل: اسمي «القابض، الباسط»، واسمي «المقدم، المؤخر» ؛ فكل مجموعة من هذه الأسماء وإن كانت تحوي اسمين مختلفين؛ لأن كل اسم منها يحمل معنى غير الآخر، لكنها تكون كالاسم الواحد في المعنى؛ فلا يصح إفراد اسم عن الآخر في الذكر؛ لأن الاسمين إذا ذكرا معا دل ذلك على عموم قدرته وتدبيره، وأنه لا رب غيره، وإذا ذكر أحدهما لم يكن فيه هذا المدح، والله له الأسماء الحسنى .
من الأسماء المقترنه مايلي:
المحيي - المميت العفو - المنتقم المعز - المذل الباسط - القابض الأول - الآخر الظاهر - الباطن
المعطي - المانع النافع - الضار الرافع - الخافض المحل - المحرم الهادي - المضل الراتق - الفاتق
المبدئ - المعيد المقدم - المؤخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق